ببببببببببببببببببببب قدام أودتكم صواتك وغنجك وانتي عمالة توحوحيله وتشخريله ـ واحمر وجه سلوي ـ و**** دي أوامره ياماما هو اللي علمني الحاجات دي كلها يعني بالأمر وعلي فكره هو له أوامر ومزاج غريب ـ ـ زي ايه يعني؟ ـ ـ يعني مثلا حكاية النتف نتف من يوم الدخلة والست البلانة فاكراها أم سعد اللي نتفتلي لأول مرة في حياتي قبل الدخلة الست دي لازم تعدي عليا كل يوم العصر تنتف لي جسمي كله
سكس حيونات - سكس عربي - سكس محارم - سكس حصان - سكس كلاب - سكس حيوانات مع بنات - سكس البنات مع حيوانات - سكس نساء مع الحيوانات - سكس سكس سكس سكس سكس سكس
دراعاتي وكسي وتحت باطي وفخادي وطيزي كل يوم كل يوم هي نفسها بتستغرب وتقول لي أنتفلك إيه ده انتي جسمك مافيهوش ولا شعرة. لكن هو يا ست ماما رأيه إن النتف مش بيشيل الشعر بس لأ إنما بيخلي الجسم مزنهر خصوصا الكس وبيخللي الزمبور بارز ومنفوخ . عمرك ياماما شفتي جنان زي كده؟ أنا اتهريت خلاص …. جلست سلوي مع أمها ليلي في انتظار عودة خالد من العمل. حوالي الرابعة عصرا دق الباب وافتكرت ليلي ان خالد رجع بدري لكن كانت أم سعد البلانة. دخلتها سلوي وهي مكشرة وبتنفخ ـ هو ربنا مش هايتوب عليا بقي ـ ودخلتا غرفة النوم ومعهما
ليلي أم سلوي سلوي قلعت هدومها بطريقة ميكانيكية وابتدت ام سعد تشتغل. مسكت حتة الحلاوة وابتدت تنتف دراعات سلوي وبعدين تحت باطاطها وانتقلت بسرعة لافخادها وكسها وطيزها. يعني بسرعة بسرعة خلصت كل حاجة والتفتت لليلي وقالت لها ـ ماتيجي انتفلك انتي كمان انتي اللي محتاجة أكتر ـ كانت ليلي مانتفتش جسمها من مدة طويلة وفعلا لقت ان دي فرصة فقلعت بسرعة ابتدت أم سعد بدراعات ليلي وبعدين خلتها ترفع دراعها. لقت تحت باطاطها غابة من الشعر الأسود الناعم ـ ايه ده؟ لأ الحلاوة هاتوجعك كده هاتيلي مقص الأول ـ وأتت سلوي بالمقص لأم سعد اللي قصقصت الشعر الأول وبعدين نتفت تحت باطاط ليلي ـ نبتدي المهم بقى يلا ياستي وريني الكسكوس ـ ورقدت ليلي علي ضهرها وفتحت رجليها. غابة أخري من الشعر الكثيف اللي مغطي كسها خالص.مش باين منه غير قمة راس الزمبور واشتغلت البلانة بالمقص الأول وبعدين نتفت الكس مرة واتنين لحد ما بقي زي الحرير وقامت ليلي تستحمي وغسلت جسمها كله وعطرت نفسها خصوصا كسها وتحت بزازها وتعمدت تلبس قميص نوم حرير أبيض واسع لكن خفيف ومالبستشي سوتيان يعني مافيش غير القميص والكيلوت الأسود الصغيروفوق ده روب أحمر مفتوح دق جرس الباب وجريت سلوي فتحت لقت نفسها في حضن خالد وايديه تحت هدومها زي ماهومتعود وهمست في أذنه ـ حاسب حاسب عندنا ضيوف ـ وسحب خالد يديه ليري ليلي حماته جاية ناحيته، خدها في حضنه وباسوا بعض علي الخد زي ماهم متعودين. لكن لأ المرة دي كانت مختلفة. خالد حس ببزازها الطرايا الكبار بيترجرجوا علي صدره وانها ملزوقة فيه أكتر من المعتاد لدرجة انه كان حاسس بسوتها السمينة بتتحك علي شعرته من فوق البنطلون قال في نفسه ـ ياتري هي قاصدة ولا إيه؟ ـ هي كمان حست إن الحضن المرة دي مختلف واتهيأ لها انها حست بزبه واقف.المهم سابوا بعض وراحت سلوي تحضر الغدا ودخل خالد غير هدومه ورجع بعد الغدا سلوي انتهزت الفرصة وادعت ان عندها صداع شديد ومحتاجة نوم ـ واهو انتم تونسوا بعض ـ ودخلت غرفة النوم وأغلقت عليها الباب. وجلس خالد وأمامه حماته التي تعمدت أن تترك الروب مفتوح لتترك لخالد فرصة أنه يشوف جسمها الجميل المربرب. وراحت عيون خالد الجريئة تمسح تفاصيل جسمها جزءاً جزءاً حلمات بزازها كانوا باينين واقفين تحت قميص النوم الشفاف وبزازها بيترجرجوا كل ما تتحرك. وجزء كبير من فخادها البيضة الناعمة كان بيبان.ـ عامل ايه مع سلوي يا خالد ـ ـ الحمد لله سلوي ماتتعيبشي لكن بصراحة مش عارف أقولك إيه ـ ـ قول يا حبيبي أنا في مقام والدتك ـ ـ ماتقوليش كده يا ليلي إنتي زي ماتكوني أخت سلوي وعشان كده اتعودت أندهلك باسمك ـ ـ المهم فيه أي شكوي من ناحية سلوي ـ ـ انا محرج اتكلم لكن انتي عارفة ان الراجل مننا بيبقي عاوز حاجات خصوصية من الست بتاعته ولومالقاهاش هايبص لبرة فاهماني؟ ـ ـ قصدك حاجات السرير يعني بصراحة النيك ـقصص سكس محارم نسوانجى سكس نسوانجى خالد وحماته
صدم خالد من صراحة التعبير ولكن ليلي أكملت ـ لا مؤاخذة ، يعني ما هولازم نتكلم بصراحة ـ ـ مادام حنتكلم بصراحة فأنا بقي مش مستريح مع سلوي وباحاول لحد دلوقتي إني أقاوم نفس عن ستات تانيين. سلوي بتتصرف زي ماتكون لسة طفلة والواحد محتاج مرة ناضجة يلاعبها وتلاعبه أنا حبيت أقولك كده عشان لو عملت حا
تاريخ : يکشنبه 8 اسفند 1400 | 2:54 | نویسنده : zdzdfd |
.: Weblog Themes By Pichak :.