وركن السيارة في جانب الطريق الترابي بعيدة عن نهر الشارع.... وقام باستبدال الإطار القديم بأخرى جديدة و إني واقع الحال مهندسة ميكانيك .. وساعدته لإنجاز المهمة ... إلا انه و في أثناء إرجاع الإطار إلى صندوق السيارة فقد انسكب سائل عليه وبالضبط على المنطقة السفلى من بطنه ( العانة)...وكان هذا
السائل هو التيزاب المخفف للبطارية (التيزاب هو الماء الملكي المكون من حمض الكبريتيك وحمض النيتريك) ...... ااااه ما أقسى هذه الحالة .. وما أتعس هذا الإنسان في مثل هكذا موقف.... فما كان مني إلا أن جئت بحاوية الماء وسكبت على أسفل بطنه لكي لا يحترق جسمه و عانته على الأخص و يفقد رجولته و أسرعت إلى نزع ملا بسه - البنطال و الكولوت - و غسلتها غسلا كثيرا و لم أدع أي تأثير للسائل الحارق بان يفعل فعلته المؤثرة على فحولته...
وأثناء غسلي لعانته شاهدت أن أيره (زبه) بدأ يقوم شيئا فشيئا و ها هو منتصب كالجبل الأشم... لاحتكاك يدي به كثيرا أثناء الغسل و تحريكه مع الخصيتين .... ونظرت إليه بابتسامة موحية لأشياء يفهمها الرجل ... فضحك و استغرق في ضحكه كثيرا وهو يحدق في صدري المنتفخ و كسي البارز للأمام لأني لبست أضيق بنطلون و أضيق كولوت منذ الصباح وان قسمات كسي و الفلقتين بارزة بروز يشهي أي رجل للنيك... ولكن ما العمل.. انه بلا بنطلون ولا كولوت لأنهما قد أتلفا ولو لم أكن سريعة الحركة ولم أنقذه لاحترق أير و خصيتي زميلي كذلك ولفقد فحولته...
وها هو ذا يشكرني على جميل ما صنعت له... ويريد إخفاء أيره ولكن بماذا... لا شيء هنا في هذا الطريق القفر فاقتربت منه و نزعت الربطة من راسي و لففت بها أيره لكي يستطيع السياقة (قيادة السيارة) و لكن دون جدوى فأيره منتصب وهو يحملق النظر في كسي البارز و طيزي المدور الدائري.. وحقا أنا اشتهيته لأنه عظيم العير و أسود الخصيتين .. وحليق العانة .. وقلت له: حاول أن تجد مكانا آمنا لكي نمارس الجنس و على الهواء الطلق
تاريخ : جمعه 30 ارديبهشت 1401 | 3:33 | نویسنده : zdzdfd |
.: Weblog Themes By Pichak :.